مواويل حسام و شيرين…
- بقلم : محمودهماز الصعيدى
لم تنفك الألسنة ولن تصمت حتى الأن عما قيل وقال حول المطربة شيرين وأخيرا بعد جملة الفضائح بينها وبين طليقها حسام حبيب والتى بلغت الى حد الإنهيارات والمرض النفسى المفاجىء وإطلاق النار وخروج أسرار الحياة الشخصية لفنانة مصرية بهذا الشكل للملأ دون حياء أو خجل ، وبدون مراعاة منها لجماهيرها أو فنها . أخيرا كان الحدث الصادم و الأخير فى القصة وهو عودتها لطليقها حسام حبيب ، صاحب هذا الخبر الذى هز السوشيال ميديا كلها فيديو لعودتهما وهما يوقعان عقود الزواج من جديد، والذى ظهرت به شيرين كما لو انها حزينة مرغمة على العودة الى حسام حبيب وكان هذا هو رأى فلاسفة السوشيال ميديا وما اجتمعوا عليه وقالوا ان طليقها هددها بفضح المستور وانه يمتلك ضدها ما جعلها ترضخ له من جديد والخ من كلام وتحليلات من هرطقة السوشيال ميديا ،ولكن فى رأيى الشخصى انها قصة مفبركة من بدايتها بين الطرفين لعودة سيرة شيرين بأى وسيلة ما وتردد اسمها من جديد على الألسنة حتى ولو بالشائعات والفضائح هذا بعد فترة غياب طويلة من على الساحة الفنية منذ زواجها من حبيب لا تتعجبوا فهكذا يكون الحال فى الوسط الفنى وإن كان بقصة شيرين وحسام التى ضجرنا منها لمدة عام كامل شىء واحد صادق فهو ان جماهير شيرين والعالم العربى كله اكتشف الصدمة الكبرى من بين كل ما اثير من هراء وهو انها حقا مدمنة مخدرات لأن مابدر منها يؤكد بقوة هذا الأمر.
أخشى ان يكون صمتها وحزنها وهى توقع عقد عودتها لطليقها باب جديدا للقيل والقال كقول البعض انها عادت اليه مرغمة لانه يمتلك ضدها فضائح وإدانات لهذا ظهرت بكل ما كانت عليه من حزن وأنها وقعت عقد الزواج على مضض منها ، وتستمر الإسطوانة المشروخة من قيل وقال والتى بدأتها من جديد عبر مداخلتها مع عمرو اديب والتى قالت أنها وحسام حبيب تعرضوا لأعمال قاصدة أعمال سحرية للتفريق بينهما .وهو مايفتح المجال ايضا لمدمنى السوشيال ميديا اللذين رددوا أن حسام حبيب استطاع ارجاع شيرين من خلال الشيخة الروحانية بخيتة المتخصصة فى تزويج العانس ورد المطلقة . وأخيرا كفانا خداعا من مواوويل حسام وشيرين .