كتب/ محمود همام
سالت دموع السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى مما رءاة اليوم من جنى لثمار مجهود كبير بذلة سيادتة من أجل ذوى الإحتياجات الخاصة ودعمة لهم وهو ماجعل الرئيس يتأثر مما قالة أحد ابنائنا القادرون بإختلاف موجها رسالتة للرئيس قائلا «معاك كنت فين وبقيت فين » حالة من الإنسانية وأجواء تدعوى بالتفاخر مما أحدثة الرئيس السيسى لهؤلاء القادرون بإختلاف والذين أصبح منهم أبطال فى كل المجالات .
بذلوا مجهوداتهم وتضافرت جهود الدولة المصرية معهم تحت رعاية وأشراف ودعم الرئيس الإنسان عبد الفتاح السيسى حتى أصبحوا ينالوا حقوقهم وأتيح لهم ممارسة حقوقهم وممارسة شتى مجالات الرياضة والعلوم الأخرى .
شهدت الإحتفالية اليوم نجاحا حقيقيا لمصر كلها لما حققة الرئيس لأبنائة من« القادرون بإختلاف» من ذوى الإحتياجات الخاصة الذين رفعوا اليوم وللعام الثالث راية النجاح ونبذ التنمر ضدهم لما حازوا علية من بطولات وتفوق فى شتى المجالات.
كما بعث الرئيس فى الإحتفالية برسالة خاصة من الرئيس الذى لم يكتفى بتلبية طلب ذوى الإحتياجات الخاصة بدعمة ورعايتة بل أصر على الحضور كى يوصل رسالتة إلى الجميع فى الداخل والخارج بأن هؤلاء هم أبئاء الرئيس وهم فى عينة التى أدمعت من أجلهم وفى قلبة الذى تأثر بهم وفرح بما حققوة من نجاحات كبيرة أسعدتهم جميعا.